ان البيوت الروينية لا تختلف كثيرا عن باقي المناطق بالجزائر بنسبة الى الاجواء السائدة فيها طعم الشهر الكريم الذي نرجو من الله غز وجل اتمامه علينا بالف خير و صحة الى ان كل بيت و كل حي له مميزاته الخاصة التي تجعل الفرد يلجأ في هذا الشهر الى بيت العائلة الذي تعود عليه و يشعر فيه ببنة رمضان مع العائلة هذا شكل ايجابي بالنسبة للمجتمع الرويني الى ان بعض السلوكات التي اعتاد عليها الناس و الشهر بذاته تفسد ولو بقليل طبائع شعب و مجتمع مسلم جزائري و التي من الطبيعي ان يختفي في هذا الشهر لكن الغير طبيعي مع الاسف هو السائد و هذه السلوكات تظهر في السوق في البيت في الشارع مع الاسف بما ننصح و نوعي هذه الفئة ( يقلون اللهم اني صائم ) اهاذا يكفي ???

بنة رمضان في الصيام وصلاة التراويح وفعل الخير
نتبادل الزيارات بين الاسر وتهدي العائلات لبعضها البعض بعض الماكولات .

احلام نتذكر هذه الاجواء الجميلة واخشى ان تتغير الظروف ولا تجتمع العائلات في شهر رمضان

بسم الله الرحمان الرحيم أود أن أشارك الأخوة فى هده النقطة وأقول لهم أن طعم رمضان قد زال بنسبة كبيرة من أغلب مناطق القطر الوطني حتى و لو حاولنا أن نحافض على العادات و التقاليد لن نجد نفس الطعم الجميل ...أتعرفون لمادا ؟ ...لسبب واحد وهو أننا إبتعدنا عن الله وعن ديننا وبعبارة أخرى بالعامية ( راحت النية ) وأباءنا يقصدون بالنية الأخلاق الجميلة التى ورثها لنا الإسلام فعندما دهبت النية دهب كل شيء جميل معها..........و غدا ما أردنا إسترجاع تلك الروح الجميلة ما علينا إلا أن نرجع (النية) الى قلوبنا ...فقط بالعودة الى الله .

يا أخي ضياء لا أوافقك الرأي, وأقول لك أن طعم رمضان لا و لن يزول بإذن الله, مزاااال النية و مزاااال الخير الحمد لله يا أخي sauf إلى النية راحة في دواركم, نوصيك باش تبدل البلاد.....قال تعالى (وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت) صدق الله العلي العظيم
يا أخي ضياء ,الصاحب ساحب فاختار جليسك من الاخيار....من الصالح من يدلك على الخير....و هذه البلدة إذا راح منها النية, وما نجمتش تغير بيدك هذا السلوك فهجرها, و sauver روحك و ولادك avant que tu sera contaminé à vie و تطفر .

لا يا امين لا يجب ان نهرب يجب على المؤمن ان نناضل من اجل مبادئنا ونشر ارائنا
ومعك حق مازال الخير في الروينة انظر كيف يقدمون على الخير ومساعدة المحتاجين