من الأعمال المسرحية التي أنتجها الشيخ هشام
مسرحية " عرس في تاشتة " كانت ناجحة جدا وكان المشهد فريدا جدا ، فقد قدم الأطفال عملا ممتازا كأنك تلامس الواقع وتعيش عرسا في الريف الجزائري
الشيخ يعتز بموقف حدث له بخصوص هذا العمل المسرحي فبعد سنوات عدة ، تقوم احدى تلميذاته في ثانوية هواري بومدين بالروينة وتقول:
يا أستاذ إن أهلي يبلغونك تحياتهم وخاصة والدتي
يقول الأستاذ : وهل أعرفها
فتقول: نعم يا أستاذ لقد كانت احدى تلميذاتك في تاشتة ، و شاركت في هذه المسرحية " عرس في تاشتة "
يقول الشيخ عن تلك الحقبة إنها سنوات الخصب، فقد كان المجتمع حيويا جدا ، وكانت في الروينة عدة فرق في عدة مجالات
لا يزال يذكر مسرحية " التلميذ المهمل " كان بطلها دوبة ،( ذلك التلميذ يعمل الآن في الأمن الوطني وهو ناجح ومحبوب ومنظم كذلك)
يمكنكم متابعة بعض جوانب مسرحية التلميذ المهمل ، في التسجيل الصوتي الذي سنرفقه لاحقا((( من الصدف أن هذا التلميذ بطل مسرحية التلميذ المهمل، قام أيضا بدور الطفل داود في مسرحية "الخبر يجيبوه التوالة" مع فرقة أخرى في مسرحية من انتاج محلي وقد تألق العرض في التصفيات الولائية)))
حضر هذا اللقاء مع الأستاذ هشام ، بالاضافة لمندوب منتدى اشراقة الغد
كل من محمد بن موسى ، متقاعد وهو من خريجي مدرسة المحافظة السياسية للجيش ( مجلة الجيش )
و أعضاء جمعية الــــرسالة ، رئيسة الجمعية والأمينة العامة
انتظروا بقية الحديث والتسجيل الصوتي