أرجو من الاخوة المساهمة في اثراء هذا الموضوع، وذكر الصعوبات التي تواجهم كلما أرادوا استلام أموالهم.
وهل يطول الانتظار وهل يقصدون مكتبا واحدا أم عدة مكاتب من أجل افتكاك أموالهم.
رأيكم يهمنا ويخدم المصلحة العامة، كما نعدكم أننا سنحيل نفس الأسئلة على المسؤولين في شتى المستويات.
وعلى بركة الله نبدأ ونرجو التوضيح والاختصار

lمن الماسف جدا ان نعيش مثل هده الاشياء في زمن يسوده التطور و التكنلوجية
في زمن لم يعود يتعملون بالسيولة بل بلبطاقاة الالكترونية
هدا مما يدل علي انه لا توجد مسؤولية ولا مسؤولين بل هناك مافيا يسيرون البلاد
يهتمون فقط بمصالحهم

أشكر العقيد 101285 على التجاوب كما أوافقك الرأي أن التجارة الالكترونية أصبحت ملحة ويجب أن تبادر الدولة باتخاذ الاجراءات الواجبة وضمان التعاملات .
ومع ذلك أرى فقدان الاحساس لدى المصالح المالية وإلا كيف نفسر إهمال تلك البنوك والمراكز البريدية لضرورة توفير العملة لأنها مصدر دخل لهم أولا.
وفي هذا الاطار لاحظت المهنية التي يتميز بها بنك BNP PARIBAS فألاحظ الوفرة الدائمة للسيولة في موزعاتهم الالكترونية وفي هذه الفترة ضاعفوا قيمة السحب لغير زبائنهم ليصل السقف إلى 2 مليون سنتيم.
ولما سألت أحد مسؤوليهم عن ذلك فقال نعم نجد صعوبة في توفير النقود لكن هذا مصدر دخل لبنكنا ويجب أن نضاعف جهودنا للمحافظة عليه،
أتمنى أن تستشعر اداراتنا ومؤسساتنا المالية هذا [img]

chokrean jazuilan ala hadihi anadra alkayuma .

أشكرك الأخ ZAOUIA لكن احتراما لقانون المنتدى ولكي تعم الفائدة ويستطيع الجميع قراءة مشاركتك أو الوصول اليها عن طريق محرك البحث المدرج في منتدى اشراقة الغد أدعوك يا أخي الالتزام بالعربية في مشاركاتك ودمت وفيا للمنتدى

إن مشكلة المكاتب البريدية وفقدان السيولة مشكلة كبيرة ، وقد دامت لفترة طويلة جدا ، فقد أصبح المواطن ملزم بالتنقل الى الولايات المجاورة مثل البليدة و الجزائر من أجل افتكاك أمواله، أريد أن اعرف ابن هي المشكلة .ومن هو المسؤول الأساسي في هذ المشكلة الوطنية.

بعد الاحتجاجات التي عرفتها الروينة على الخصوص ،حيث أن مكتب البريد لا يزال يسير بعقلية بدائية،فأقدم بلدية في الولاية بعد مدينة مـليانة العريقة
لا يتوفر مكتب البريد بها على موزع آلي، ولا يزال يشتغل بشباك واحد.
ضف إلى ذلك فقدان السيولة منذ أن تبدأ الأزمة ، حجج واهية قدمها كل مراقب تولى المسؤولية ، لكن ما يهم المواطن هو الخدمة التي يجب أن تتوفر بمكتب البريد ولا تهمه الحجج الواهية فتلك من مسؤولية قابض البريد وحتى المسؤولين المحليين.
إن ذهبت إلى زدين أو العامرة أو الشيخ بن يحي ، ناهيك عن عين الدفلى فأكثر المتزاحمين هم من الروينة، لهذا اهتدت تلك المكاتب البريدية لحيلة لتتخلص بها من" البـراويــة،" فبدأت توفر السيولة في الساعات المتأخرة من المساء.

مواطني الروينة قدموا احتجاجاتهم للسلطات المحلية والولائية، لكن بلغنا أن رئيس احدى الجمعيات الغير شرعية سارعت في دعم القابض البريدي المهدد بالاقالة فكتبت رسالة شكر وتقدير لهذا القابض .
نتساءل عن الغرض الذي من أجله تسعى هذه الجمعية أو بالأحرى رئيسها الغير شرعي لدعم التدهور وتتناقض به مع المواطنين.

اولاد ملوك كتب:

بعد الاحتجاجات التي عرفتها الروينة على الخصوص ،حيث أن مكتب البريد لا يزال يسير بعقلية بدائية،فأقدم بلدية في الولاية بعد مدينة مـليانة العريقة

مواطني الروينة قدموا احتجاجاتهم للسلطات المحلية والولائية، لكن بلغنا أن رئيس احدى الجمعيات الغير شرعية سارعت في دعم القابض البريدي المهدد بالاقالة فكتبت رسالة شكر وتقدير لهذا القابض .
نتساءل عن الغرض الذي من أجله تسعى هذه الجمعية أو بالأحرى رئيسها الغير شرعي لدعم التدهور وتتناقض به مع المواطنين.
:

بارك الله فيك يا أخ أولاد ملوك عن هذه المبادرة القية. حسب ماقيل لي و ما دار في الروينة أن نا هذا القابض وجها كلمات غير أخلاقية الى الأشخاص الذين كانو في مكتب البريد ... ، وقد قام عدد من الأشخاص برفع شكوا و قاموا بإمضاء ورقة بجميع من أراد أن يحاسب هذا القابض. لقد كنت يوم أمس هناك فأستطيع أن أقول بأن مكتب البريد بالروينة مزال في حالة جهل و نظام بدائي . يجب أن نكون كلمة واحدة ويد واحدة ضدة مثل هذه الأمور التي تمس كرامة الناس.

عرضت الجزائرية الثالثة ليلة أمس في برنامج نقاش مفتوح حصة تناولت هذا المشكل القائم ، أي انعدام السيولة وحضر اللقاء خبيرين في الاقتصاد كما ادعت الصحفية الى جانب حضور من الطلبة والمهتمين.
لكن بعد كلام طويل خرجتُ بانطباع سيء جدا، فلا الخبيرين كانا خبيرين والحضور كان مجرد ديكور كما يسمى في عالم الأفلام Des Figurants ليس إلا،
وكما يقال في مدينة العطاف شارع الحايرين ، لم نسمع منهم ولا سؤال أو تدخلا.
تطرق (الخبيرين ) للخطر الوشيك على الاقتصاد بسبب انعدام السيولة وضغط الشارع مما يجعل الدولة تطبع الأوراق المالية باستمرار ويؤدي ذلك الى عمولة غير مغطاة- التضخم.

ثم عددا الأسباب واتفقا أن السبب يعود لنفسية المواطن الذي يخشى التعامل بالشيـك والحوالات البريدية.


أقول إما أن الحضور لا يعيشون في الجزائر العميقة أو أنهم جاءوا للثرثرة لا غير.

إن الشيك أصبح من الماضي يا سادة والتحويلات البريدية تعني تأجيل للمشكل أو رميه على عاتق الآخر.
فلو سلمنا أن شخصا أرسل مبلغا من المال الى شخص آخر ، فمن يضمن لك أن المرسل اليه يستطيع سحب ذلك المبلغ، لهذا أنصحه بارسال المبلغ في كيس من البلاستيك مع الحافلة ليستلمه ابنه صباحا دون مشقة .
إن الارادة منعدمة عند أصحاب القرار باتخاذ القرار الصواب ، جميعنا يتذكر بنك الخليفة وكيف عمم نوعا ما التجارة الالكترونية ( بطاقة الائتمان) فكان الزبون يستعملها في المحلات التجارية ووكالات الطيران.
أما مع هؤلاء فلا زلنا مجبرين بدفع السيولة حتى في تعاملاتنا مع سونلغاز، موبيليس وجازي أو غيرها من الوكالات.
هذا هو الاجراء الصواب الذي يقتضي الاستثمار فيه .

شهدت جامعة قاصدي مرباح بورقلة هذا اليوم ملتقى علمي أشرف عليه الدكتور بوطرفة لطلبة العلوم السياسية لكن الحضور كان قويا وتابعه كل المهتمين.

حاول المحاضر تشريح المشكل بشكل منهجي وعاد بنا إلى شهر ديسمبر الماضي ، حينما لجأت السلطات العليا في البلاد الى فرض التعامل بالشيك ، لكن الأزمة الاجتماعية التي حدثت ويعرفها الجميع بالاضافة الى التدخل الخفي لباطرونات التجارة الموازية، أجبر الدولة على الترجع عن القرار.
ويجزم الدكتور أن الدولة عازمة على فرض هذا النوع من التعامل لتفادي مشكل التضخم وانهيار العملة الوطنية.

برغم علمي المتواضع أظن أن الدكتور لم يوفق في تحليله ولم يحط بكل الحلول الواجب اتخاذها لحل المشكل تدريجيا.
نعيد ونقول أن الحل يكمن أولا في تعميم التجارة الالكترونية ونبدأ بالمؤسسات ليتسنى للمواطن دفع فاتورة الكهرباء أو الهاتف أو الماء أو تذكرة السفر بواسطة بطاقة الائتمان.
وهكذا تترسخ هذه المعاملة في الأذهان وتتوسع تدريجيا لتشمل باقي باقي التجار بفضل منافسة السوق، لكن هذا يقتضي أمرين مهمين:

• الدولة تضمن التعاملات الالكترونية

• تطوير شبكة الاتصال

وماذلك بمستحيل، المهم أن يتوسع النقاش وهذا دليل على الحل القريب للمشكل باذن الله

أشـكـر الـجميـع ، خـاصـة الـعضـو أولاد مـلوك عـلى إنطـبـاعـه الشـخـصي، و لكن لابد أن نعلـم أنه إذا كـان من يناقش مشاكل الشعب لا يعيش معه ، كيف لنـا أن نجـد ظـالتـنـا.

adnan كتب:

أشـكـر الـجميـع ، خـاصـة الـعضـو أولاد مـلوك عـلى إنطـبـاعـه الشـخـصي، و لكن لابد أن نعلـم أنه إذا كـان من يناقش مشاكل الشعب لا يعيش معه ، كيف لنـا أن نجـد ظـالتـنـا.

هذه الأيام بدأت تتحسن الأوضاع قليلا وننتظر ورقة 2000 دج التي ستخفف الضغط ، يقول استاذي في المعهد انها تتفسخ ان احتفظ بها الانسان في البيت بعد 20 يوما
ان شاء الله ستحل المشكل هكذا

أضن أيهـا الأخ اولاد ملـوك أن الـمشـكلـة ليـسـت في إدخـار المـواطـن لأمـوالـه في البـيـت بل في الـمنـظومـة المـصرفيـة الـمـتعـفـنـة لـبلادنـا، و التي أكـل عـليـهـا الـدهـر و مضى؛
لمـاذا لا تقـوم الـوزارة الـوصـية بعـصـرنـة و تأهـيل هذه المـنـظومــة ، هـذا الإقـتراح الأول أمـا الثــاني فهـو ـ لمـاذا نحـن كمـواطنـين لا نـتعـاقـد مـع هـيئات أخـرى كالـبنـوك مثـلا و نخـفـف بعـض الـشيئ عـلى الـصكـوك الـبـريـديـة.

نشكر الجميع عن هذه الردود التي تظهر المعنات اليومية في مكاتب البريد ، حتى أن و الله عندما يأتي اليوم الذي أقبض المرتب أشعر بالإهانة عند هذه المكاتب ، هناك قول نقوله كثيرا " دقول راه يخلصني من جيبو" .

أصبح الأطفال يفرحون عندما تدخل خلصة الشيوخـة، فذلك يوم عطلة لهم ، فالأساتذة يتوجهون جميعهم لمكاتب البريد .
وما أسعد التلميذ الذي والده يعمل بمكتب البريد .....

المشكل أصبح من الماضي ، هذا ما صرح به مسؤولوا مكتب بريد عين الدفلى ، وهذا ما لاحظناه هذا اليوم على الخامسة مساءا
السيولة متوفرة والموظفين في القمة، حيث تفاجأ بالموظف يشكرك على اختيار بريد الجزائر ويتمنى عودتك قريبا

ونترككم مع الصور





وهكذا يحق لنا أن نفتخر بهذه الولاية وعلى رأسها ادارة بريد الجزائر لولاية عين الدفلى، وأقول rouini لا داعي للتنقل لولايات أخرى وعسى أن يعرف بريد الروينة نفس الخدمة

انشاء الله ان تدوم هذه العملية و يبق الالبريد الجزائري في الخدمة .

كما لاحظ زوار المنتدى أن هذا الموضوع: المكاتب البريدية وفقدان السيولة بالولايات الداخلية
قد تم غلقه منذ شهر ماي الماضي، وذلك لأن المشكل تجاوزته ادارة البريد أو هكذا كنا نظن.
فالمشكل لم يعد مطروحا في أغلب مكاتب الوطن ، وعلى سبيل المثال ففي عين الدفلى تستطيع سحب 20 مليون سنتيم يوميا دون عناء ولا اكتظاظ بتاتا.
لكن بعد اتصال من أحد الأصدقاء من عاصمة الجنوب الذي أبدى اعجابه بطرح الموضوع بمنتدى اشراقة الغد، ويقول أن عاصمة الجنوب لا يزال المشكل بها قائما والسكان يعانون الأمرين: الاكتظاظ وفقدان السيولة.
لهذا نفسح المجال له ولكل أبناء تلك المنطقة باعادة فتح هذا الموضوع

ولا ية ورقلة للاسف مازالت تعاني تاعني من هذا المشكل لحد الان وبالاضافة الى نقص في السيولة مشكل اخر وهو الاكتضاظ ونر جو من السلطات المسؤلة حل هذا المشكل

ارحب بالعضو الجديد
تحية لسكان ورقلة التي زرتها سابقا لكن تقول زميلتي في ابتدائية مفدي زكريا ان ورقلة ليست كما اعرفها في السابق ان هذا يؤسفني كثيرا.
الصبر صبران: صبر على ما تكره وصبر على ما تحب. ‏

إذا سَلِمتَ من الأسدِ فلا تطمعَ في صيده